بوإيلاف
11-13-2009, 01:23 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
خطبة اليوم لسماحة السيد موسى حفظه الله تعالى
وعنوان الخطبة / النفس الأماره بالسوء
حيث قال سماحة أن أعدا عدو للإنسان هو النفس الأماره بالسوء
ويجب على الإنسان أن إذا رى أن نفسه تسرى في مسار لا يرضى الله فيجب أن يوفقها ويردعها
وتطرق سماحته الى ضرب مثال
أن صاحب الأسرة يجب في تربية نفسه قبل أسرته
حيث إذا لاحظ على الأبناء من تصرف غير مقبول أو غير مرضى يقوم بعض الأباء بالضرب أو غيره من أساليب التأديب
وهذا التصرف من الأب لربما قد يكون من باب الخوف على عياله
حتى لايتمادون في الأعمال الغير مقبولة
لا تنهى عن خلاقا وتاتي بمثله عار عليك إذا فعلت عظيما
في الحديث الشريف
أن على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أن أحد الأشخاص وفي وقت الظهيرة الرمضاء
وإذ به يمرق جسده على التراب الحار
لماذا كي يروض نفسه على عدم فعل المعاصي
والنبي صلى الله عليه وآله وسلم جالس تحت الشجرة
ومضمون كلامه صلى الله عليه وآله وسلم
أن هذا الشخص سوف تفتح له أبواب الجنة بعمله هذا
فيجب على الأنسان ترويض نفسه على عدم فعل المعاصي والأنجراف وراء الأشياء الغير مناسبة
وقال سماحته من باب الفضول عند بعض الأشخاص تراه جالس على قارعة الطريق وينظر الى فلان والى فلان وهو لا شغل له
لماذا والسبب الفضول الزائد
واليوم النظر الى شي مباح من الفضول وغدا الى النظر المحرم
خطبة اليوم لسماحة السيد موسى حفظه الله تعالى
وعنوان الخطبة / النفس الأماره بالسوء
حيث قال سماحة أن أعدا عدو للإنسان هو النفس الأماره بالسوء
ويجب على الإنسان أن إذا رى أن نفسه تسرى في مسار لا يرضى الله فيجب أن يوفقها ويردعها
وتطرق سماحته الى ضرب مثال
أن صاحب الأسرة يجب في تربية نفسه قبل أسرته
حيث إذا لاحظ على الأبناء من تصرف غير مقبول أو غير مرضى يقوم بعض الأباء بالضرب أو غيره من أساليب التأديب
وهذا التصرف من الأب لربما قد يكون من باب الخوف على عياله
حتى لايتمادون في الأعمال الغير مقبولة
لا تنهى عن خلاقا وتاتي بمثله عار عليك إذا فعلت عظيما
في الحديث الشريف
أن على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أن أحد الأشخاص وفي وقت الظهيرة الرمضاء
وإذ به يمرق جسده على التراب الحار
لماذا كي يروض نفسه على عدم فعل المعاصي
والنبي صلى الله عليه وآله وسلم جالس تحت الشجرة
ومضمون كلامه صلى الله عليه وآله وسلم
أن هذا الشخص سوف تفتح له أبواب الجنة بعمله هذا
فيجب على الأنسان ترويض نفسه على عدم فعل المعاصي والأنجراف وراء الأشياء الغير مناسبة
وقال سماحته من باب الفضول عند بعض الأشخاص تراه جالس على قارعة الطريق وينظر الى فلان والى فلان وهو لا شغل له
لماذا والسبب الفضول الزائد
واليوم النظر الى شي مباح من الفضول وغدا الى النظر المحرم